A Secret Weapon For الاحتراق النفسي للأم
A Secret Weapon For الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
تدرج متلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي وفقا للمقياس ثلاثي الأبعاد لكرستينا ماسلاك وسوزان جاكسون
You'll be able to e-mail the website owner to let them know you had been blocked. Be sure to consist of what you were being performing when this page came up plus the Cloudflare Ray ID observed at The underside of the website page.
يُعد التعرف على علامات اضطراب التكيف لدى الأمهات أمرًا ضروريًا لتقديم الدعم، والتدخل في الوقت المناسب. ومن خلال معالجة الضغوطات الأساسية، ومساعدة الأمهات على التعامل بفعالية مع متطلبات الأمومة، يُمكن لمتخصصي الرعاية الصحية تعزيز صحة الأم، وتعزيز العلاقة الإيجابية بين الوالدين والطفل.
وبما أن الاحتراق النفسي يبدو مصطلحاً مشتركاٌ بين المهنيين في مجال الصحة والمحاماة، فقد أطلقت ماسلاك فرضية بموجبها يصبح العمل الجماعي ولا سيما العلاقات القائمة على مساعدة الآخرين، جوهر هذه الظاهرة.
غالبًا ما تُصاحب هذه المظاهر الجسدية الضيق العاطفي المرتبط باضطراب التكيف، مما يؤدي إلى تفاقم الشعور العام بعدم الراحة والقلق.
كما يوجد بعض الأعراض المختلفة ، تم رصدها لدى مرضى الاحتراق النفسي مثل :
ظهور أعراض الضغط التقليدية يصاحبها التعرق والقلق.. الخ,
"أرى أن حالة الاحتراق النفسى تنتج عن عدم التوافق المستمر بين خصائص الفرد و البيئة , و الذي نادرا ما يتم نور الامارات التعرف عليه, بل ويتم في اغلب الأحيان إنكاره. فحالة عدم التوافق هي السبب وراء عملية تدهور الحالة النفسية البطئ و الخفى.
إضافة إلى المقاييس التي يضعها المجتمع حول مفهوم "الأبوة المثالية"، التي قد تكون سببًا مباشرًا في شعور الآباء بالتقصير.
إلا أن الفشل في حد ذاته لا يتسبب في الإصاية بمتلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي، ولكنه بالأحرى، الإدراك الحسي للفرد بأنه مهما بذل من جهود، لن يستطيع الإدعاء بأن له تأثير فعال.
لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق.
هل أنت سريع الغضب ولا تستطيع أن تصبر مع زملائك في العمل؟
وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة.
عندما تُعاني الأمهات من مستويات عالية من التوتر أو القلق أو الاكتئاب، فيمكن أن يعرقل ذلك الرابطة بين الأم والطفل، ويُعيق التواصل الفعال، كما يُعيق قدرة الطفل على تعلم تقنيات تنظيم الانفعالات العاطفية.